ارتشفت  قهوتي مره كما عودني حبك . فكرت في  
 
غرابه هذا الطعم العذب للقهوة المرّة.  ولحظتها فقط، 
 شعرت أنني قادر على الكتابة عنك فأشعلت سيجارة  
 
عصبيّة، ورحت  أطارد دخان الكلمات التي أحرقتني منذ  
 
سنوات، دون أن أطفئ حرائقها مرة فوق  صفحه. (ذاكرة الجسد) 
العاشق حمام من القلب 
30/4/2015 
 
 
 
 
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				 
 
			 
		
		
		
		
		
	
	 |