| 
 
			
			الصراحه يا ميدو كل الشعب الجزائرى رافض تسليمهم
 هُنّ أمانة تركها المرحوم في رِقابنا، بالرغم أنه كان طاغية، لم يطمإن  عليهم إلاّ في الجزائر و هو حي لأنه كان يعرف الجزائر حكومةً و شعباً.
 
 قال رسول الله صلى الله علبه وسلم (...من دخل دار أبي سفيان فهو آمن...)  ستبقى وصمة عار على الجزائر  إذا سلمت هذه العائلة المغلوب غلى أمرها إلى  دولة أخرى و خاصة إذا كانت خليجية لأن هذه العائلة دخلت هذه البلاد لأنها  أمنت و سلمت حاكمها وشعبها لا يشرف الجزائر أن تمضي على وثيقة عار تبقى في  جبين شعبها و تاريخها
 
 هذا راى الشعب الجزاااااااااااااااااااااااااائرى
 |