- سيدتي " يا حمالة الكذب "
لا يمكننا إنقاذ النار إلا بمزيد من الحطب .
ردت على طريقة أحمد شوقي في " قيس وليلى " :
- ويلك.. أجئت تطلب ناراً.. أم تُشعل البيت ناراً ؟
- أيتها القطة الضالة تحت مطر باريس .
لا موقد لك سواي.. تعالي كي يشتعل البيت ناراً !
تمنيت لو حادثتها طويلاً . كان لصوتها جسد ،
وكان له رائحة وملمس ،
وكان كل ما أحتاجه لأبقى على قيد الفرح .
" عابر سرير "
|