|
#1
|
||||
|
||||
الورد للورد
الورد للورد
مهداة لعاصمة الصمود.. دمشق.. ما الذي أكتبه اليوم.. و أنت غير العشق فيك ما كتب أناملي ترتعش و كلماتي تلملم بعضها . تتأرجح.. كالهائم على نهد من عشق ليس سهلا.. أن أكتب في مجد أقلام من سبقني أسكنته السحب فقلاع العالم حجارة مرتصفه. و قلاعك يا دمشق... أجساد من فيك قد سكن . فأي واهم بك يتربص ألم يقرأ التارخ و الكتب هذه أقدم عاصمة في الدنيا. كل من تجرأ فيها... ألبسه التاريخ الكفن . فيا دمشق... تيهي اليوم بمجدك فأنت كالبحر من خاضك غير عاشق فقد غرق حبيب** |
#2
|
||||
|
||||
اخي ادهم
فعلا انها قصيده رائعه وهي من اجمل ما قرات من شعر عن حبيبتنا سوريا ادهم سلمت يداك على روعة الطرح والانتقاء راقني طرحك ومضموونه لاعدمنا ولا حرمنا جديدك وتقبل مروري العاشق حمام من القلب 5/6/2014
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
|
#4
|
||||
|
||||
|
|
|