|
#1
|
|||
|
|||
أزعاج النائم يؤدي إلى الوووفاة...أحذروا...
بسم الله الرحمن الرحيم...
:4_12_13:التيارالأثيري عن الأنسان الجسم الأثيري أوالمادة الأثيرية لايمكن رؤيتهابالعين إذانام الإنسان خرج الجسم الأثيري من مسامات الجسم وإذاصحونايدخل الجسم الأثيري المسامات مرة أخرى في الجسم وإذاصحونابهدوء يدخل الجسم الأثيري بهدوءدون إزعاج وتكون الأعصاب هادئة والنفسية مريحة.... إذاصحوناعلى صراخ أوصوت مزعج يدخل الجسم الأثيري بسرعة وهنايسبب لناتوتروعصبية ومن الممكن أن يسبب صداع أماإذاصحوناعلى إزعاج شديدلم نتحمله هما يرجع الجسم الأثيري ليدخل المسامات فيجدهاقدأغلقت فتحصل وفاة أوسكتة قلبية.... يجب عدم إزعاج النائم نهائياواتباع الأتي.... 1-لاتتكلم بصوت مرتفع... 2-لاتفتح أي باب أوتغفله إلابكل هدوء... 3-نؤجل أي عمل ليس له لازم إذاكان يصدرصوت مزعج... 4-عندذهابناللزيارة رن الجرس مرة واحدة وانتظردقيقتين ورن مرة أخرى... 5-عليناألانزعج النائم بأي وسيلة... مع الحرص والحذرمن ازعاج الطفل النائم بصفة خاصة تجنبالحدوث اضطرابات نفسية وفسيولوجية تجاوب الأجهزة العصبية لدى الأطفال وامكانية نموها بشكل سلبي مع تلك المؤثرات العكسية... |
#2
|
||||
|
||||
صدقتى سمانه فى هذا الخصوص
مع انى اعتقد ان الهدوء اليوم اصبح منعدم فى الدنيا انا شخصيا عندما اكون فى اجازة واحاول ان انعم بأكبر قسط من الراحه والنوم استيقظ يوميا" على دق وخبط ورزع فى نفوخى والصوت المزعج هذا صادر من ورشه لحام الكاوتش بأخر الشارع الذى اسكن فيه ومهما اضع فوق راسى وساداتى واضع فى ازنى القطن دون فائده بحلم انى انام واستيقظ دون اى يوقظنى احد اشكرك على طرحك الجميل واتمنى ان تتكلمى مع صاحب الورشه واكون ممنون |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
والله كلامك ياابوي صحيح بس للأسف ماأحدينتبه لهذية الأخطاءالشائعة وماينتج عنها من أثارصحية قوية على الإنسان كلمازادناتقدمازادنامن تلوث الجوباالاصوات المزعجة التي تصدرعن الألأت والورش وغيرهاالكثيرومن المفروض تكون هذية الأشياءبعيدة عن الأحياءالسكنية لكي ينعم الناس بلهدوء.... |
#4
|
||||
|
||||
موووووووووووووووضوعك حلو بجد معلومه ماكنت اعرفها بس اللي اعرفه مستحيل حد يقدر يتحكم في الأخرين والورش وخلافه موجوده في كل مكان ومش مشكله ولكن المشكله الكبري اذا كنت نايم فعلا وتنعم بالنوم ويجي حد يهزر بخفه معك ويصحيك فجأه نوع من المرح فطبعا يثر سلبا مانوهتي اتمني ان نتعلم لكي لاتتأثر نفسيتنا مع الشكر
|
|
|