#1
|
||||
|
||||
رجل بالف رجل
بسم الله الرحمن الرحيم من هو يا ترى ؟ ومن أين هو ؟رجل بالف رجل00000 نعم وهل تعرفه ؟ ووووو ….. انه الصحابي الجليل عمرو بن معد يكرب الزبيدي ( أبو ثور) وهو شاعر" وفارس وقائد" وأشتهر بالفروسية والشجاعة . حتى لقب سيفه بالصمصامة ويقال انه إذا امسك رقبة البعير بيده لم يتحرك و كان عمرو بن معد يكربطويل القامة وقوي البنية وحتى إن عمر بن الخطاب قال فيه (الحمد لله الذي خلقنا وخلق عمرو) تعجبا من عظم خلقه. إسلامــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــة وانه قد روي عن إسلامه انه قال لأحد أصحابه حينما بلغهما ذكر رجل"من قريش يدعي النبوة , فانطلق بنا نذهب إليه وننظر من أمره ولكن صاحبة رفض . فذهب عمرو ونزل عند سعد بن عبادة . فأكرمه ، ثم ذهب هو في وفد من قومة زبيد إلى المدينة فاسلموا إلى النبي واسلم عمرو وحسن إسلامه . """"""""""""""""""""""""" """""""""" مماتـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــة في يوم اليرموك حارب في شجاعة واستبسال يبحث عن الشهادة، حتى انهزم الأعداء، وفروا أمام جند الله. وقبيل معركة القادسية طلب قائد الجيش سعد بن أبي وقاص مددًا من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ليستعين به على حرب الفرس، فأرسل أمير المؤمنين إلى سعد رجلين فقط، هما: عمرو بن معد يكرب، وطليحة بن خويلد، وقال في رسالته لسعد: إني أمددتك بألفي رجل. الطبراني. وعندما بدأ القتال ألقى عمرو بنفسه بين صفوف الأعداء يضرب فيهم يمينًا ويسارًا، فلما رآه المسلمون؛ هجموا خلفه يحصدون رءوس الفرس حصدًا، وأثناء القتال وقف عمرو وسط الجند يشجعهم على القتال قائلاً: يا معشر المهاجرين كونوا أسودًا أشدَّاء، فإن الفارس إذا ألقى رمحه يئس. فلما رآه أحد قواد الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا. وظل يقاتل حتى أتمَّ الله النصر للمسلمين. الطبراني. وفي معركة نهاوند، استعصى فتح نهاوند على المسلمين، فأرسل عمر بن الخطابإلى النعمان بن مقرن قائد الجيش قائلاً: اسْتَشِر واستعن في حربك بطلحةوعمرو بن معد يكرب، وشاورهما في الحرب، ولا تولِّهما من الأمر شيئًا، فإنكل صانع هو أعلم بصناعته. وقاتل عمرو في هذه المعركة أشدَّ قتال حتى كثرتجراحه، وفتح الله على المسلمين نهاوند، وظفر عمرو في تلك المعركةبالشهادة، ودفن بقرية رُوذَة من قرى نهاوند. من اشعــــــــــــــــــــــ ـــــــــاره لَيْسَ الجَمَالُ بِمِئزَرٍ فَاعْلَمْ وإنْ رُدِّيْتَ بُرْدا إنَّ الجَمَالَ مَعَادِنٌ وَمَنَاقِبٌ أُورِثْنَ مَجْدا أَعْدَدْتُ الحدثان سَابِغَةً وَعَدّاَءً عَلَنْدَى نَهْدَاً وَذَا شُطَبٍ يَقِدُّ البِيْضَ وَالأَبْدَانَ قَدَّا وَعَلِمْتُ أَنِّيْ يَوْمَ ذَاكَ مُنَازِلُ كَعْبَاً وَنَهْدَا قَوْمٌ إِذَا لَبِسُوا الحَدِيدَ تَنَمَرُوا حِلَقَا وَقِدَّا كُلُّ امْرِئٍ يَجْرِيْ إِلَىْ يَوْمِ الهِيَاجِ بِمَا اسْتَعَدَا لَمَّا رَأَيْتُ نِسَاءَنَا يَفْحَصْنَ بِالمَعْزَاءِ شَدَّا وَبَدَتْ لَمِيْسُ كَأَنَّهَا بَدْرُ السَمَاءِ إِذَا تَبَدَّى وَبَدَتْ مَحَاسِنُهَا التِي تَخْفَى وَكَانَ الأَمْرُ جِدَّا نَازَلْتُ كَبْشَهُمُ وَلَمْ أَرَ مِنْ نَزَالِ الكَبْشِ بُدَّا هُمْ يَنْذُرُونَ دَمِيْ وَأَنُذُرُ إِنْ لَقِيتُ بِأَنْ اَشُدَّا كَمْ مِنْ أَخٍ لِيّ َ صَالِحٍ بَوَأتُهُ بِيَدَّيَ لَحْدَا مَا إِنْ جَزِعْتُ وَلا هَلِعْتُ وَلا يَرِدُ بُكَاي زَنْدَا أْلَبسْتُهُ أثْوَابَهُ وَخُلِقْتُ يَوْمَ خُلِقْتُ جَلْدَا أُغْنِي غِنَاءَ الذَّاهِبِينَ أَعُدّ َ لِلأَعْدَاءِ عَدَّاَ ذهَبَ الذِينَ أُحُبُهُمْ وَبَقِيتُ مَثْلَ السَّيْفِ فَرْدَا """"""""""""""""""""""""" """""""""""""""" ويروى انه لما اقبل على عمر بن الخطاب قال له عمر أعطني سيفك يا عمرو فأعطاه إياه فأخذ عمر يقلبه يمنه ويسره فقال : عمر بن الخطاب انه سيف" عادي بمعنى الكلام، أي انه ليس على وصفه فقال عمرو بن معد يكرب يا أمير المؤمنين لقد أعطيتك السيف ولم أعطك اليد التي تمسك السيف . وله روايات أيضا أخرى مع أمير المؤمنين والله اعلم ...... احب الله
|
#2
|
||||
|
||||
مشكوووور بجد موضيعك هايله هايله تستاهل وسام شرف عليها
|
#3
|
||||
|
||||
السلام عليكم بارك الله فيك وفى طرحك اقبل مرورى |
|
|