| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			أحلامنا هي بواخر ، قبطانها نحن  
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	تديرها محركات إرادتنا في عرض البحر قد تغير الرياح مسار رحلتنا ، و قد تنهمر الأمطار و تذهب بالسفينة إلى حيث اتجاه ٍ لا نريده قد تتمايل السفينة .. و تتغير وجهتها.. لكن ذلك أفضل من أن لا تظل مبحرة .. أعزائي كثيرة ٌ هي الأحلام التي تحطمت إثر اصطدامها بصخور الواقع و لكن ، ماذا لو زرعنا تحت صخرة السقوط تلك زهرة ٌ ..و زهرة ٌ ..و زهرة أليس ذلك أفضل من أن نظل مجزوعين أمام تلك الصخرة نندب حلمنا و نرثيه بقصائد ملؤها الأسى أعزائي أحلامنا بحاجة إلى طموح و إرادة منّا لكي نصلها قد تصعب علينا الأمور ، لكن بالتحدي نقهر اليأس و نخرج أنفسنا من دوامته المظلمة .. فـَ شيء جميل أن نتحلى بالتحدي و بالإرادة القوية فيصبح كل وجع ، وكل هزيمة ، و كل خسران ، و كل خفقان >> دافع للنجاح و الرقي للأعلى و إن كنا متحدين بجدارة قد نقدر على أن نحول فجائعنا إلى حد الرقص كما قال الحكيم زوربا (( مدهش أن يصل الإنسان بفجائعه حد الرقص .. إنه تميز في الخيبات و الهزائم أيضا .. لابد أن تكون لك أحلام فوق العادة و طموحات فوق العادة لتصل بأحلامك تلك إلى ضدها بهذه الطريقة )) همسه ما أريد قوله هو أن أحلامنا ، كالسفينة تملك شراعين ، شراع العمل و الطموح .. و شراع التوكل على الله .. ؛                                     يارب يارب المواضيع تكون حلوة وتعحبكم 
		 | 
| 
		 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			يسلمو ع هيدا الموضوع 
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  |