| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			الورد للورد 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	مهداة لعاصمة الصمود.. دمشق.. ما الذي أكتبه اليوم.. و أنت غير العشق فيك ما كتب أناملي ترتعش و كلماتي تلملم بعضها . تتأرجح.. كالهائم على نهد من عشق ليس سهلا.. أن أكتب في مجد أقلام من سبقني أسكنته السحب فقلاع العالم حجارة مرتصفه. و قلاعك يا دمشق... أجساد من فيك قد سكن . فأي واهم بك يتربص ألم يقرأ التارخ و الكتب هذه أقدم عاصمة في الدنيا. كل من تجرأ فيها... ألبسه التاريخ الكفن . فيا دمشق... تيهي اليوم بمجدك فأنت كالبحر من خاضك غير عاشق فقد غرق حبيب**  | 
		
  | 
	
		
  |