| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			و تناور الأشياء عنك لأكتفي  
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	و أراك تمسك إصبعي كالطفل ليس له حيل و أرد ماذا .... أستمدك ترتديني كي أعودك بابتسام ليس يوقفه ذبل ترنو لوجهي باندماج لا يكف ... و لا أرى إلا اشتياقك في دمي و البعض من لغتي انتماء ثم شيء ما بداخلنا اشتعل شيء من الحب النقي أراه في جسدي يمور بعض انتشاء واضح و الوجد يسكن في الصدور خجلٌ تكسره وشايات الورود على جفونك ثم يرتاد الحبور مكانة فوق الحبور تستنهض اللهفات خمرا في الدنان و تنتقي كالخمر بئرا من عطور عشر من الأعواد لا كالشمع ذابت في وسائدنا و راقت في مساءٍ مطمئن لن يبور و أعد أنفاسي كبعض رموشها يا روعة الأنفاس كم تهوى على خدٍّ مرور  | 
		
  | 
	
		
  |