#21
|
||||
|
||||
فرح .. حزن .. ندم .. غيره .. سعآده .. شقآء .. حقد ..ألم .. أنتظآر ..
شووق .. حنآن .. كره .. حب .. جفآء .. صدوود .. قهرر .. وله .. فرآغ .. جمود .. آمل .. دلع .. عشق .. آرق .. فرآق .. آمآن .. !! تلـگ هي حيـــــــــآتنـــآآ ~ .............. حيـــــــــــآتنا ~ .................... حيــــآتنـــآ ~ |
#22
|
||||
|
||||
, قد لآتعرفوْن شعور " آلنهـآية " حينّ تصدأ كل أسلحتك , وتهلك دفآعاتك وقلآعك أمآم آلصدمآت تنهّـآر . تجلْس وتحسبّ خسآرات عُمرِك وتكتشْف أن آلخسآرة هآئلة , وأن آلفقدى كثيروُن " إحسآسك , قلبك , أحلآمك , آمالك آلكبيرة . . . و آلكثيرٍ من الأحآسيّس آلجريحة . و تدرك أن مآمن شيء يهمك , أن مآمن شيء آخر تخسره .! وتمضّي في حيآتك بكل خسآراتك , مكآبراً . غيرْ مبآلٍ . لآ يهمك مآ قد يحدثْ . فقد حدث الأهم .! وخسرّت الأهم .! فلآ أمل ترقبُه , ولا حُلم تلآحقه .! تحيآ منتظراً " آلموت " , و آلرآحة الأبدية فتلك " آلنهـآية " . . ! . . . ,’ * يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يروُيه عن ربه عز وجل : " أنا عند حسّن ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منه، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة " متفق عليه . -{ رْبيّ مآ أرحمكّ .. .. ,’ قمةُ آللآوعْي . أن تركضُ خلف مآ أنت متأكدٌ من أنه ليس سوى " سرآبَ " لآ وجود له ! و أنك إن تحآوُل آلوصول إليه تركضُ خلفه أكثر دونّ فآئدة ! و تتخبطُ في ضيآع , و مُلآحقة لوهمْ فلأتحدث بصدّق ! أكثر مآ أردتهُ وبقوة في حيآتْي لم يكنُ سوىّ وهمّ! و دوماً كنتُ رآكضاَ خلفه ! حآلة آللآوعيْ كنت و مآ زلتُ أعيشهآ . , ,’ علىْ رغم آلهدوء ّ , فآلعوآصف تليهآ ! أحد آلصفآت آلملازمة ليّ , قد آصمتُ ! و آنفجر فيّ دآخلي , لكننْي حتماً " آنفجرٍ " أكره عصبيتّي كثيراً من الأحيآنْ , آلا رحمتُك رْبي فآلكُون * ي ض ي ق !! , ,’ لآيبدوُ آلوقت جيداً للكتآبة , ولآ أدرْي مآلذّي أتى بي هنآ وقفت طويلْاً عبثاً آحاول , ترتيّب آلكلّآم ! و آلكلمآت تخذّلنُي آلحقيقة : ليسّ لدْي مآ أقول ! ليسْ لدي سوى أمنيآت , آللهيّ فليكُن بخيرّ .. فقد مرنيّ حُلماً كمآ أعتآدت الأحلآم مرُوراً بيّ , " لُآ أدرْي مآ أقول , فقط شطحآت من أحآسيسّ تسطرت هُنآ , , |
#23
|
||||
|
||||
معاملة!
لا تعامل الناس على إنهم ملائكة فتعيش مغفلاً ، ولا تعاملهم على إنهم شياطين فتعيش شيطاناً ، ولكن عاملهم على إن فيهم بعض أخلاق الملائكة وكثيراً من أخلاق الشياطين! |
#24
|
||||
|
||||
لآ من ً بغيتِ . . [ تنـــآم تڪفى ـآ تغطى ـآ . .
وخلنَي فيَ بـآلڪ لين تغفى ـآ وأخليڪ . . وإن طـآر نومڪ وعيتّ العينَ تغفى ـآ . . اطلبًني وبقولَ في الحآل . . [ لبيـْہ . . |
#25
|
||||
|
||||
گآفي علَي آڼي عرٍفټه هذِٱ وٍحِدِه بعمرٍي گٱفي حِټى لَوٍ عمرٍي مٱشفټه ټبقٱ لَه صوٍرٍه في بٱلَي عمرٍي مٱحِبيټ مثلَه لَٱ وٍلَٱڼي بحِب ثٱڼي لَلَٱسِف مٱحِبڼي قلَبه وٍبهوٍٱه ٱلَلَه بلَٱڼي بگرٍٱ بټمرٍ علَيه ٱيٱم يذِگرٍڼي وٍيقوٍلَ وٍيڼي وٍٱڼٱ ٱلَلَي عشٱڼي مٱيڼٱم وٍيخلَي ٱلَدِڼيٱ لَعيوٍڼي بټمرٍ علَيه ٱشگٱلَ وٍٱلَوٍٱڼ مثلَي مٱيلَقٱ بحِڼٱڼي ٱڼٱ حِبيټ ٱزِمٱڼ وٍٱزِمٱڼ وٍيڼ بيلَقى مثلَي ثٱڼي |
#26
|
||||
|
||||
گڼټ ٱلَوٍحِيدِ ٱلَلَي ټغڼى لَه ٱلَرٍوٍحِ
گڼټ ٱلَوٍحِيدِ ٱلَلَي لَه ٱلَقلَب يرٍټٱحِ مٱظڼي لَي عيڼ علَى مثلَگ ټڼوٍحِ حِبگ مثلَ هم علَى ٱلَقلَب وٍٱڼزِٱحِ مع ٱلَسِلَٱمه وٍٱبټعدِ وٍٱڼټ مسِموٍحِ عيش بحِيٱټگ في هوٍٱء ٱلَغيرٍ مرٍټٱحِ شيصيرٍ دِٱمڼگ عڼ ٱلَقلَب بټرٍوٍحِ مثلَگ مثلَ غيرٍگ مع ٱلَوٍقټ قدِ رٍٱحِ |
#27
|
||||
|
||||
|
#28
|
||||
|
||||
آخ'ـَر طلبْ . .
آبي تح'ـَسْ بـ موقفيْ وشلون [ ح'ـَسآسْ وَ صع'ـَب ] ! تگفىآ . . ع'ـَشآن آللي مضىآ . . ح'ـَآَول تحسسّنيْ بـ رضىآ . . ! ح'ـَآَول تسآع'ـَدنيْ . . و تغ'ـَيب ! إفهم ظروفيْ يآلح'ـَبيبْ ! أنآ مع'ـَآد أقدر أح'ـَبْ ! ! . . ح'ـَآَول تقدّر موقفيْ |
#29
|
||||
|
||||
أبسألك ليه لمن نخلص ننخان
وليه لمن نوفي نلاقي نكران ولما نحب نعيش بحرمان وليه الخبيث يعيش فرحان والطيب بالدنيا ماله مكان !! ليه لمن نعشق جزانا ننهان وليه قلوبنا دايم عايشة بأحزان ليه يادنيا !! ليه يازمان !! ] |
#30
|
||||
|
||||
كيْفٍ أقوٍلْ إنّي بـ |خيْرٍ~
وٍبآ‘يْنٍ بـ ’’قلبيْ‘‘ آلنزٍيْيْيْف . . ! وٍآلمَلآ‘مِحُ بآ‘نْ فيْهآ‘ : [ عيْنّ مَآ عَآدتْ تنآ‘مُ ] [ عيْنّ مَآ عَآدتْ تنآ‘مُ ] [ عيْنّ مَآ عَآدتْ تنآ‘مُ ] مرٍتبكٌ , وٍآقف . . وٍسآ‘كت . . ! اْنفضُ غبَآرٍ اْلْرٍصيْف }- بآلْعَجلٍ " هزٍيتْ " رآسيْ , [ يعنيْ آخبَآرٍيْ تمَآم ] . . . ! |
|
|