|
#1
12-20-2013, 09:03 PM
|
||||
|
||||
////جروح ,, وأهات , مبعثره\بقلمي
http://n2ta.com/my/roayah-qalam/?p=4736
 الــ متمرده رنيم العلمي ////جروح ,, وأهات , مبعثره ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تلاطيم أفئدة تتناثر منها . تزف وكلمات وأأأهاات عندما تجرح الانوثه تنهار الرياح ,, لم تعد ترقص وتلعب معها الجميلات تجرح بصميم الروح يصبح رعداً ,,برقاًً ,, تسرع الخطى ,, تلهث , تستجمع كبريائها يهطل عليهاا ,حزناً ,, برداً تمكث فيها كل الظلمات تحاول رغماً أن لا تيأس ولكنها يائسه تحاول رغماً الدفء ولكنها بارده ضوضاء حولهاا لكنهاا ساكنه سكون , وسكون خيم غربتها جرح ينزف وطرقات تغلق أمامها صرح أنهار بعيونها ,, وقصر قد دمل بغضبها ,, تبكي الاه ولكنها لا تُخرجها تذُبح ,, بسكين حاد ولكنها لا تبُصره أعاصير ,, تمر بخيالها ,, وذكريات تروق لها تمضي وتمشي ,, ولا تصرخ دموع تولدت بأحشائها ودول من حزن سكنت جنتهاا وحنجرةٍ ,,قد أحرقت لصمتها يا لخيبه أملها ويا شرخاً تدمر كبريائها . وحينما تسالها تقول :: لم يحصل أي شي؛؛؛؛؛؛؛ عجباً من جبروت أنثى نمى معها تمردها تقتل .. وتبعث حيه ,, وتذبح شاتها ولم تعترف وتكابر روحها وتحمل ,, دمها على يدهاا وتكابر ,, وتعاصر ,, وتراوغ هذا كله لانها ,, أصبحت خيال اأنوثه ,, فقدت جبروتها تحاول لملمه شتاتها وتجمع بعثراتها لانها لم تفقد بعد,, جموحها رغم ألمها ,, ليست سوى بقآيا جروح .. وشتات متناثرة .. يبعثرها الرياح .. يمزقها البرد .. لكن .. لا تتألم .. هكذا هي الانثى حينما ٌتجرح رغم رقتها . . وشاعريتها. . وروعتها . . ألا ,أنها تتحمل الكثير مما لـآ يتحمله البعض . . لانها وبأختصار زادت صلابه وقوه أكثر من ذي قبل فلن ولم ,,,,,,, تنحني قط أبداً لانها عنود الانوثه ,, ودرب الجموح كله ,, وتمرد التجارب صقلها وجعل منها قوة لا مثيل لها قلمي تحياتي القلبيه
__________________
 حريـصْ آلقـــلبْ مآ ينســىْ ، عيـونـڪْ لآ توصيــــــنيْ ، محَّـدْ يقـدَرْ يعـوّضــنيْ . . لأنــڪْ فيْ عيُــونيْ غـــيرْ و مهمـاآ شفــّتْ آنـاآ " آلفـَرحهْ " بدُونـڪْ مآ تسلينيْ ! [ آمآنـــهْ ] . . ڪِيفْ تتحمَّـلْ عيُونـڪْ لحَّظـةْ فرآقيْ ! و آنآ عينــيْ منْ غيـــــآبـڪْ حبيبيْ ( مآ تنآمْ آلليـلْ * 
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض الشجري
|
|
الساعة الآن 11:52 PM.