#1
|
|||
|
|||
الرواية والرقص
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://www.3shaq-resha.com/vb//backgrounds/17.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][ALIGN=center]الرواية والرقص الرقص فاصل حياتيّ وروائيّ منشّط.. بقلم: هيثم حسين تنسيق: محمد سعد قراءة من اجل المعرفة والمتعة لا من اجل التحليل او التحريم من الغبن الظنّ أنّ الرقصَ من علامات الفرح فقط، وإن كان قد ارتبط عبر الممارسة والتراكم، بالفرح واللهو والمجون، ذلك أنّ الرقص كالطرب تماماً، يمكن أن يدلّ على الفرح والبهجة واللذّة، كما يمكن أن يعبّر عن الحزن والأسى والقهر، ولأنّه متعدّي المفعول، متناقض التأثير، مشتمل على العتمة والضياء، على السواد والبياض معاً، فإنّه يحظى باهتمام خاصّ من قبل الأدباء والفنّانين، كما من قبل السينمائيّين. من قبل اللادينيّين، كما من قبل المتصوّفة والمتديّنين، وإن كان ذلك تحت مسمّيات وتبويبات متباينة.. وليس من باب المصادفة أن تغدو أسماء بعض الرقصات الشهيرة هويّات بارزة وعلامات فارقة لبعض الدول في المحافل الدوليّة، وفي مناسبات كبرى، كالإشارة إلى المنتخب الأرجنتينيّ بمنتخب التانغو، في إشارة إلى الرقصة الشهيرة في الأرجنتين، وتعريف المنتخب البرازيليّ بمنتخب السامبا، والإسبانيّ بالفلامنغو.. في مثل هذه الحالات يتقدّم الرقص ليفرض هويّته على الدول، ويتقدّم على أهمّ الصناعات وأعرق المدن وأعظم التواريخ.. الرقص فاصل حياتيّ وروائيّ منشّط: الرقصّ مفتاح من مفاتيح المتعة الروائيّة، سرّ من أسرار الفنّ الروائيّ؛ سرّ مضمونيّ مستبطن، عنصر وآليّة، شكل ومضمون، مغرٍ مستفزّ، ينير الدواخل باشتغاله على الحركة، يروم الهدوء في بحر الصخب. وبقدر ما يشكّل الرقص مبعث بهجة ومتعة وغواية وإلهام، فإنّه قد يشكّل شرارة للرواية.. ركّز الروائيّ الشهير نيكوس كازنتزاكيس في روايته البديعة ذائعة الصيت «زوربا»(1)، على الرقص باعتباره محوراً بارزاً من محاور الحياة، كانت شخصيّته الاستثنائيّة زوربا تلوذ بالرقص في الحالات كلّها، وقد برع الفنّان أنطوني كوين بتجسيد دوره في الفيلم الذي حمل الاسم نفسه، وظلّ من العلامات الفارقة في تاريخه. وقد ظهر روائيّون كثر، حاولوا محاكاة كازنتزاكيس في روايته «زوربا»، عنونوا رواياتهم بعناوين قريبة، أو ضمّنوا أعمالهم تقاطعات وتناصّات مع زوربا، الرابط فيما بينها ارتكازها واشتغالها على الرقص. أو استعملوا كلمة الرقص، أو رقص، بطريقة مباشرة، منكّرة أو مضافة أو مكرّرة.. كهاروكي موراكامي في روايته «رقص.. رقص.. رقص»، أو ميلان كونديرا في «رقصة الوداع»، أو معجب الزهراني في «رقص».. وممّن قارب الرقص بطريقة مختلفة، الروائيّ الإسبانيّ آنطونيو صولير الذي حاول إلغاء الفواصل بين الواقعيّ والمتخيَّل، يدمجهما معاً ليبتدع حياة روائيّة تكون مزيجاً منهما معاً، في روايته «موت الراقصات»(2)، يحكي راويه عن رحلة أخيه رامون الطويلة من البلدة النائية إلى مدينة برشلونة ليعمل في ملهى ليليّ أبهره، إذ عمل راقصاً غفلاً من الاسم في البداية، ثمّ بعد ظروف وتطوّرات معيّنة، يترقّى إلى مغنٍّ في الملهى نفسه، يتعرّف إلى أناس كثيرين، يغيّر اسمه، يختار اسماً فنّيّاً كغيره من العاملين في الملهى، لأنّه يكتشف أنّ لكلّ منهم اسماً آخر وهويّة أخرى غير تلك التي يتعاملون ويشتهرون بها، لأنّ عالم الملهى الصاخب الغريب يفرض عليهم الانقسام ليكون بمقدورهم المواءمة بين حياتهم الخاصّة وحياتهم في الملهى. يكون هناك عالم متخيَّل منشود، وآخر حقيقيّ مرعب بقدر جاذبيّته الممغنطة لا مفرّ من التكيّف معه. عالم مُفترَض وآخر مفروض. لا يَعْنى آنطونيو صولير في روايته «موت الراقصات» بتقديم الموت فقط، بل يروي كيفيّة عيش الراقصات أيضاً، بالموازاة مع المحيطين بهنّ من عشّاق وسماسرة وحسّاد، ما يتناهب أجواءهنّ من غيرة قاتلة وحسد مميت. عن الأقنعة والضياع والهجرات والفراديس المزعومة والمستنقعات المبيدة أمّا الكرديّ لالش قاسو فيقدّم صوراً مختلفة للرقص في روايته «أيّام حسّو الثلاثة»(3)، منها صورة الدبّيك هوتو الذي يرأس حلقة الدبكة ويثير حميّة الدبّيكة، يهيج جنونهم، هوتو المهمّش من جهة دوره في الحياة، يغدو الأوّلَ الفعّال برقصه الفريد، يتزعّم جماعة الراقصين ويبدع في حركاته الباعثة على الفرح والحميّة، وهو يعمل راقصاً في درْسه القمح في حين يسعد القرويّون لمرآه.. ومن صور الرقص الأخرى الواردة عند قاسو، تصويره للكيفيّة التي يعلّم بها العازف الشعبيّ ميرزو دجاجاته/ صيصانه على الرقص، إذ يضعها على الصاج المُحمَّى فتضطرّ الدجاجات إلى رفع أرجلها بوتائر متصاعدة، تنتظم بالتقادم والتراكم والتدريب، حينذاك يعزف لها ألحانه، فيزرع بذلك لديها فعلاً شرطيّاً بالاستجابة للعزف بالرقص. ويكون صنيعه مصدر فخر وإعجاب. يمثّل الرقص فاصلاً منشّطاً من فصول الحياة الرتيبة، فاصلاً قد يتحوّل إلى نقيضه حين يتمّ التعامل معه من باب التحريم والتشويه، ووضعه في غير موضعه، كما يمثّل حالة لامتناهية من الانسجام بين المرء وعالمه، يكفل الرقص بخلق عوالم تتناغم مع روحه المتوثّبة المسكونة بالرقص، ولربّما يكون الرقص نوعاً من أنواع العبادة، أو فسحة للتوحّد مع الطبيعة، بحيث يعود الإنسان إلى جذوره، يسوح مع تخيّلاته المتجاوز الحدود، العابرة للقيود الموضوعة. تصف السوريّة منهل السرّاج حالة مختلفة من حالات الرقص التي تنتاب المرء، حين تصوّر مشهداً بليغاً عن رقص شخصيّتها مي في روايتها «جورة حوّا»(4)، مي الرسّامة، تصل إلى درجة من الاندغام مع روحها ولوحاتها، ترسم وترقص، تستجيب لنداءات ألوانها وشخوصها ولوحاتها، تستجيب لهدهدة الطبيعة لها، فتمارس طقسها راقصة في حوشها، خالعة أثوابها، هائمة في بحر الكسوف، وفي كهوف الرقص المبجّلة، متّخذة من رقصها وتعرّيها فضيلة عودة إلى الجذر الأوّل، ومتصالحة مع عملها الفنّيّ، فتبلغ الكمال الإنسانيّ المنشود، ذاك الذي يتسبّب لها بالإهانة والإدانة من قبل المتشدّدين الذين ينعتونها بأشنع النعوت. تغيّر رقصة منفردة في حوش مغلَق حياتها، ترسم مصيرها المجحف بحقّها، تؤدّي إلى إقصائها وتحقيرها. صدى أصوات ألوانها أثارت جنونها وكوامنها إلى الرقص، وأفقدتها وزنها، لتتطاير مع الموسيقى وهي تطيّر أشياءها، وتخلع لباسها.. «أخذت ترقص. ألف حاسّة اخترقتها. أمواج موسيقا مخلوقاتها، وشوشاتهم، طاعتهم، كانت تعلو، تهبط، تمتدّ، تتقلّص، تنحني، تنكسر، تنفرج، عندما تعالى تصفيقهم. أخذوا يعيدون مقطعاً واحداً، مرّات ومرّات، فتستجيب وتتلوّى، تمتلئ، وتفيض»(5). وقد يكون الرقص سبيلاً من سبل الاستعراض النسائيّ، ولاسيّما في مجتمع منغلق، كالمجتمع الذي صوّرته منهل السراج في «جورة حوّا»، التي حضر الرقص فيها بأشكال شتّى، فنجدها تصوّر حفلة نسائيّة، وطريقة تدافع النسوة والفتيات إلى «حلبة» الرقص، ليكون الرقص مهرباً ومعرضاً، وفي الوقت ذاته دواء للاستطباب ومنفذاً للاستشفاء، يعكس حالة من الرضى والبهجة والاطمئنان والثقة بالنفس، كحالة إحدى بطلات السراج التي تصفها بعد نكبة شخصيّة تعرّضت لها.. «كانت مصمّمة على التماسك والتجاهل. أرسلت ابنتها أوّل الفتيات إلى ساحة الرقص، وسرعان ما اندمجت البنت مع خالاتها برقصة جماعيّة ناجحة جعلت ريمة الجالسة مع أمّها برزانة، كانت قد أنجدتها من مواجهات قد يفتعلها بعض النسوة اللئيمات، تتخفّف من ثقل المشوار. بذكاء مدهش تداهت إلى ساحة الرقص. رقصت راضية عن عملها الذي أنجزته خلال النهار في شقّة طبيب الأسنان، راضية عن أوّل قسط تدفعه لمدرسة ابنتها من عملها في الهندسة…»(6). ومن جميل ما وُصف به الرقص في الرواية، ما ورد على لسان مارية المصريّة؛ بطلة يوسف زيدان في روايته الهامّة «النبطيّ»(7)، حين تسترسل بشاعريّة وهي تصف الرقصَ أبلغَ وصف، وهي تتحدّث عن ليلة خطبتها لخطيبها العربيّ، تنسحر بالرقص، إذ تؤكّد أنّ مفعول الرقص ساحر، وتأثيره أكثر سحراً. يبعث نشوة في الجسد، يفوق أيّة نشوة أخرى، ويهب الجسد والروح الكثير من اللذائذ. تقول: «الرقص مفرحٌ.. يدير الرأس.. يُسكِر. لو عرفه الذين يشربون الخمر ليسكروا، لسكروا بالرقص بدلاً ممّا يشربون. سُكْر الرقصِ أحسن، ودواره أرقّ دَوَار. سكرتُ من النبيذ خِفية، فدار رأسي حتّى نمتُ، ثمّ انقبض بطني بعد صحوي وصدع دماغي. الرقصُ لا يصدّع ولا يقبضُ، بل يطرح عنّا الأحزان ويكسو الخدود حُمرةً مُشتهاة، ويمنح الراقصات مِفتاح المرح. والأهمّ، أنّه يترك للصبايا فسحة لتبيان المفاتن»(8). وإن كانت الرواية تعنى بالرقص، فإنّ الفنّ السابع لا يُضاهَى في تركيزه على الرقص، لا يكاد السينمائيّون يتركون شيئاً أو زاوية إلاّ ويتطرّقون إليها ويقاربونها، وقد قدّموا الكثير من الروايات التي تستعرض الرقص من مختلف زواياه، ذلك أنّ الصورة المتحرّكة تساهم بشكل كبيرٍ في التأثير على المتلقّي، وتمنح فسحة واسعة للتعبير عن الطاقات الجسديّة. فمن راقص مع الذئاب، مكتشف عوالمها، ككيفن كوستنر، إلى الكثيرين ممّن أغرقوا أنفسهم في الرقص مع الطبيعة والأصدقاء. حتّى عدّ الرقص ثيمة سينمائيّة لافتة، وكلمة مؤثّرة ذات رنين جاذب مُمغنط. لا يخفى ما يلعبه الرقص من دور هامّ في الحياة، في حياة مَن يتجاهلون تأثيره، ومَن يفصحون عنه، في الوقت نفسه. وقد جرت العادة أن يكون الرقص الشرقيّ إكسسواراً في الحفلات، مُتغاضىً عن دوره، على الرغم من تهافت العيون على نهش جسد الراقصة، وتفحّص كلّ ثنياته وتمايلاته. ومع انتشاره في العالم، لم يعد شرقيّاً خالصاً، بل ظلّ ملتصقاً بالشرق كميزة، ما يدفع الكثيرات إلى اللجوء إلى الشرق رغبة في تعلّم الرقص الشرقيّ في موطنه، والاستفادة من خبرة الراقصات الشرقيّات.. قد يُتّخذ الرقص وسيلة للتصالح، أو تحفيزاً للتصالح المنشود، عبر التركيز على هذه العلاقة، التي تتضمّن رغبة الغرب في التلاقح مع الشرق، وإن كان عن طريق وسيلة فنّيّة، كمحاولة المخرج المغربيّ نبيل عيّوش في فيلم «ما تريده لولا»، بطولة «لورا رامسي، كارمن لبّس»، الذي سعى إلى تقديم الاستشراق بصورته المعكوسة الإيجابيّة، الشرق الجاذب لفضول الغربيّين، الشرق الساحر، الشرق المَركز، الشرق المؤثّر، لا ذلك الشرق المتخلّف الذي ينتظر الغرب لينقذه من كوارثه، ولا لاتّخاذ الاستشراق وسيلة للسيطرة والتغلغل.. كما قد يُتّخذ الرقص سبيلاً للتعرّف إلى الذات والتحرّر من القيود النفسيّة والجسديّة، كما في فيلم «البجعة السوداء» الذي حقّق نجاحاً مدوّياً، إخراج دارين أرنوفسكي، وبطولة ناتالي بورتمان ولربّما يُتّخَذُ الرقص وسيلة للتعبير عن الرثاء، خاصّة حين يكون الراحل أحد أعلام الرقص أو الغناء، كحالة مايكل جاكسون مثلاً، إذ درجت العادة أن يودّع الموتى بالبكاء ويُرثَوا بالدموع والصمت المَهيب، لكنّ رثاء مايكل جاكسون، الغريب في حياته ومماته، كان مختلفاً عن الآخرين، كأنّ الصمت لا يليق بملك الپوپ المستمرّ بضجيجه هنا وهناك، فقد رأينا عشّاقه المصدومون بموته يلهجون بأغانيه، يرقصون على نغماتها، مقلّدين حركاته الغرائبيّة المبتكرة الفذّة، محاكين صورته المتقلّبة، التي صار التقلّب سمة ثابتة لها، ولا شكّ أنّ ذلك يعود إلى الاضطراب الذي عاشه، والحرمان الذي حاول تعويضه، فدأب على البحث عن صورة يستقرّ عليها، وما استطاع إلى ذلك سبيلاً، لأنّه ظلّ مسكوناً بالتوتّر، وما عرف إلى الاستقرار دليلاً، ولربّما الفرار من صورته التي تضغط عليه. صورة ذاك الأسود الذي ينكر سواده وينكره الآخرون لسواده.. هكذا كان جاكسون اللامألوف.. تجلّى تفريغ شحنات الحزن من قبل عشّاقه على رحيله المؤسف لهم، عبر عقد حلقات الرقص في الساحات العامّة، لتكون مجالس عزاء تليق بجاكسون الذي نقل عدوى استجنانه إلى معجبيه الذين اعتادوا مفاجآته، لكنّهم لم يتصوّرا فجيعة رحيله مبكّراً.. إنّه حقّاً الرثاء الأكثر مُلاءَمة لجاكسون؛ الرثاء بالرقص والغناء.. ونظراً للسحريّة التي يتجلّل بها الرقص الذي يلوّن الوجود بلونه الأخّاذ، فلا غروَ أنّ يظلّ المشهدَ الأكثر إثارة وإنارة وتكراراً في رواية الحياة، وفي قلب الفنون، ليشكّل ذروة من ذراها البهيجة الساحرة.. [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
|
#2
|
||||
|
||||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:burlywood;border:4px groove burlywood;"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;border:5px groove purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] اخي محمد لاكتب قصيدة حب بلحن الاحترام و صوت الشكر كم استمتعت بالاستلقاء بين مروج كلماتك العطرة والتنقل بين انتقائاتك المبهرة اشكرك كل الشكر الذي لا يتسع بين كلماتي المتواضعة اتمنى لابداعك بالاستمرار حروف جذابة خطت بكلمات من ذهب فدعني ارفع لك قبعتي التي لم ترفع الا قليلا احتراما لكلمات ماهر وتقبل مروري العاشــــ حمااااام ــــق 8/8/2015 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمام [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:burlywood;border:4px groove burlywood;"][CELL="filter:;"] [ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;border:5px groove purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] اخي محمد لاكتب قصيدة حب بلحن الاحترام و صوت الشكر كم استمتعت بالاستلقاء بين مروج كلماتك العطرة والتنقل بين انتقائاتك المبهرة اشكرك كل الشكر الذي لا يتسع بين كلماتي المتواضعة اتمنى لابداعك بالاستمرار حروف جذابة خطت بكلمات من ذهب فدعني ارفع لك قبعتي التي لم ترفع الا قليلا احتراما لكلمات ماهر وتقبل مروري العاشــــ حمااااام ــــق 8/8/2015 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] عزيزي كم أتمنى ان أكون هنا إضافة نوعية على مستوى الحرف جديدا سلسا وعلى مستوى ما يصلني او اقرأه عيبر المجلات والكتب بك اعتز صديقا عزيزا
|
#4
|
||||
|
||||
ما اجمل و ما اروع الكلمات التي خطت هنا ترفرف عاليا شامخة الراس لانها المتفوقة بجدارة حرفك خلاب راقي بكل معانيه دمت بهذا البذخ ورود الثناء والاعجاب بسطرك الراقي بانتظار جديدك المميز دوما |
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
||||
|
||||
الرقص هو المتنفس الحقيقي
عالم خاص نهرب اليه ليفتح لنا ذراعيه ونصب فيه جميع مشاعرنا المتناقضة من فرح وحزن والم مهما كانت طرح ممتع للغاية تسلم ايديك محمد
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايام عمري الرقص هو المتنفس الحقيقي عالم خاص نهرب اليه ليفتح لنا ذراعيه ونصب فيه جميع مشاعرنا المتناقضة من فرح وحزن والم مهما كانت طرح ممتع للغاية تسلم ايديك محمد الرقص هو التعبير الحقيقي عن مكنون النفس لانه حركات متلاحقة لاتترك للراقصة فرصة تفكير لتغيير ما تعانيه النفس ان انثى ترقص هي روح تتمدد في الذات لمن يعي معنى جمال الرقص بك اعتز
|
#8
|
||||
|
||||
مشكوووووووووور
جزيت خيراااا |
الكلمات الدليلية |
الرواية, والرقص |
|
|