°₪°اختطاف عروس بضروف غامضه °₪°

[blink]بقلمي المبتداء قصه لا تمد للواقع بصله اتمنى ان تنال رضاكم "بانتظار انتقادكم البناء "[/blink]

صعدت لسيارة الاجرة وهي تتمتم "اكرهك"
غادرت لبيتها المتواضع وعيناها لا تكف عن الدموع
استقبلتها والدتها والخوف يحتل ملامحها
ما بالك يا ابنتي تبكين ؟
ابتسمت غدير بهدوء مصطنع واخبرت والدتها انها حصلت على نتيجه غير مرضيه بالاختبار
ضمتها الوالده وهي تخبرها بان النتيجه لا تستحق دموعها
غادرت لغرفتها الصغيرة وانفجرت بالبكاء
والف سؤال يجول برائسها ما بال ذاك الاحمق ليخون علاقتهم ولم يكتفي بذلك فقط بل خطف قلب صديقتها المقربه ...
اي عقل يمكنه تصور وحشيه ما حل بغدير
تناولت هاتفها النقال واناملها المترتجفه لا تستدل على رقم هاتف عصام
اخيرا تماسكت هناك على الطرف الاخر عصام يتلقى المكالمه بهدوء
غدير : عصام لماذا فعلت هذا لماذا اخترت صديقتي لماذا !
عصام - هههههههههههههههههههه لانك غبيه عزيزتي فمن البدايه لم اكن لك اي حب
غدير: حقا
عصام : نعم فانا لا اهوى فتاه غبيه لا تقوى على فعل شيئ سوى الدموع والاكل
غدير:شكرا لك اتمنى لك التوفيق _ واغلقت الهاتف ...
عصام : واثار الصدمه تحتل ملامحه البارده _ ما بالها تكلمني بهدوء اين صوت بكائها ورجائها ؟
غدير انتقلت لجامعه اخرى _عصام ما زال يمارس الاعيب الحب على قلوب الفتيات
غدير بعد مضي خمس شهور تقوم بزيارة لجامعتها السابقه
تدخل الحرم بكل ثقه وتعانق الجميع وتلقى التحيه على كل من عرفتهم سابقا
عصام هناك على ذاك المقعد الخشبي القديم _حيث كانت اجمل لحظات غدير معه _يجلس وبيده سيجارته المعتاده لكن هذه المرة بانت عليه علامه الحزن
غدير تقدمت منه وتلقى عليه التحيه كانت تخفى عيناها خلف ستار من نظارة شمسيه_تكاد دموعها تنفجر من خلف النظارة_
عصام يقف متفاجئا ولم يقوى على الكلام
بداء يحدق بوجه غدير بشغف
غدير تخرج من حقيبتها بطاقه دعوة لعرسها وتقدمها لعصام
عصام ياخد البطاقه ويلقيها على المقعد ويغادر بصمت
بعد مضي اسبوع حان موعد زفاف غدير
غدير ذهبت لمصففه الشعر لتجهز نفسها للزفاف
مضت ساعه وتلتها اخرى ولم تخرج غدير
والدتها ذهبت مسرعه لتخبرها انها تاخرت على الزفاف وعليها الانتهاء سريعا
غدير ليست بالمكان اصيب الجميع بصدمه عندما وجدو ورقه كتب عليها
"غدير اصبحت لي لا تهدرو وقتكم بانتظار عودتها "
المصففه مكبله ومخدره
افاقت بعد عناء من الاطباء وجدو بانها تعرضت لجرعه من مخدر Alchol القادر على شل الضحيه مؤقتا وافقاده التركيز
بمحضر الامن المصففه هديل تقول
دخلت سيده تبلغ من العمر التلاثين واتجهت نحو غدير وخدرتها ثم هاجتمني لتخدرني بدوري ولا اعلم ما حصل بعد ذالك
القضيه لا تحتوى على ادله كافيه لرصد خاطف محتمل
بداء البحث عن من له علاقه بغدير
كانت الاتهامات تصب باتجاه عصام
الشرطه تحاصر منزل عصام لاعتقاله والتفتيش عن المخطوفه .
والده عصام تخبرهم بانه غادر من الامس ولم يعد وهاتفه مقفل
هاجمها احد الشرطيون بان ابنها خاطف وعليه تسليم نفسه
انهارت الوالده ودخلت المشفى
بداء البحث عن اصدقاء عصام وجميعهم لا يعلمون عنه اي شيئ يفيد بانقاذ غدير
الساعه الثالثه فجرا اتصال هاتفي ل احمد "عريس غدير "
المتصل يطالب بفديه بمبلغ عشرة الالف دولار مقابل اعاده غدير
الشرطه تتلقى الاتصال لكن المتصل كان اذكى من ان يستمر اتصاله ل 30 ثانيه قبل قدرة الشرطه على تتعقب الاتصال والاستدلال عليه
بداء البحث عن غدير بحلقه مفرغه غامضه
على بعد مئات الامتار من منزل احمد سيارة مسرعه تلقى بجثه شاب لا يتجاوز الخامسه والعشرون وتواصل فرارها الى المجهول
الضحيه "محمود " الاخ الوحيد لاحمد من زوجه ابيه التانيه
بعد الفحص بمختبرات الطب الشرعي التابع لقسم الشرطه تظهر بصمات عصام على عنق الضحيه.

[blink]↑↓ يــتـــبــع ↑↓[/blink]

ننتظر باقى الحلقات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد

ننتظر باقى الحلقات

جارٍ الاضافه

بعد ان كان عصام مشتبه محتمل اصبح متهم اول بقضيه اختطاف غدير ومقتل محمود وابتزاز احمد
الضابط عمار ياخذ على عاتقه الشخصي اكمال تلك القضيه وحل لغزها الغامض .
عمار بداء بجمع جميع خيوط القضيه بادق تفاصيلها
استطيع ان يربط بان عصام اختطف غدير لانه يحبها
لكنه توقف عند مقتل محمود متسائلا
لماذا محمود يقتل وليس احمد "احمد من كان سيتزوج غدير فهو العدو الوحيد لعصام بهذه القضيه "
اتصال هاتفي يقاطع الضابط عمار عن افكاره
عمار يتلقى الاتصال
عمار :من المتصل ؟
على الطرف الاخر بصوت خائف انا احمد لقد تلقيت اتصال من رقم مجهول يقول المتصل بانه قريبا ساكون انا القتيل الثاني قبل ان تكون غدير الثالثه
عمار :لا تخف سنوفر لك الحمايه ثق بنا واياك ان تتصرف على عاتقك الشخصي .
احمد :حاضر لك ذلك .
عمار يعود لمنزله والافكار لا تفارق راسه بدوامه من الافكار المتضاربه
اتصال اخر لكنه من رقم مجهول يتلقاه عمار بوقت متاخر من الليل .
المتصل ان اردت حل لغز القضيه عليك الحضور منفردا وبدون سلاح الى الشارع الخامس وابقى متيسر لتلقي تعليمات جديده واضاف المتصل احذر ان تخبر مركزك او احضار سلاح .واغلق الهاتف
تحرك عمار بالحال لكن حدسه البوليسي يجبره ع اخبار احد الضباط يطلب منه مراقبته من بعيد احتمال ان يجد اي طارئ ليكن قريبا لمساعدته.
توقفت سيارة الضابط عمار بالشارع الخامس
اتصال من مجهول :عمار اهنئك على اصرارك لحل القضيه .
عليك الترجل من السياره وخلع سترتك والتفاف حتى اتاكد من عدم احضار سلاحك
ترجل عمار من السيارة واظهر للمجهول عدم حمله السلاح
طلب منه التقدم الى احد المخازن المهجورة والدخول اليها
دخل عمار وكانت المفاجئه
غدير مقيده الى كرسي حديدي وهناك شخص اخر مقيد واثار التعذيب تعلو ملامح وجه
عمار يسرع لفك غدير لكن تفاجئه طلقة ناريه بصدره
يقترب منه مطلق النار ويبتسم قائلا الان ستختفى اي افكار كانت ستنهي القضيه
عمار يتلقى ضربات قاتله على جمجمته
اخيرا المجهول يقتاد غدير والشاب الاخر الى باب خلفي بتلك الاثناء وصل الضابط تبادل لاطلاق النار بين الضابط والخاطف
الضابط يسيطر على الموقف والخاطف لا مفر له من تسليم نفسه ...









[blink]↑↓ يــتـــبــع ↑↓[/blink]









.

احداث مشوقة في بداية القصة

بتمنى يكون في تصعيد للاحداث

امير الغرباء بجد تسلم ايديك

تملك خيال رائع واكيد هتتحفنا

بقصة كلنا متشوقين وهنتابع معاك

باقي الحلقات

يعطيك ألف عافية

امير الغرباء بجد قصة مشووقة

يسلموووو ايديك

راح نتابع معك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايام عمري

احداث مشوقة في بداية القصة

بتمنى يكون في تصعيد للاحداث

امير الغرباء بجد تسلم ايديك

تملك خيال رائع واكيد هتتحفنا

بقصة كلنا متشوقين وهنتابع معاك

باقي الحلقات

يعطيك ألف عافية

كل الود والشكر عالمرور والتواجد ومنح حروفي وسام المتابعه دمتي بكل خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا

امير الغرباء بجد قصة مشووقة

يسلموووو ايديك

راح نتابع معك

نورتي حروفي
كل الشكر على شرف المتابعه الذي منحتيه لحروفي

الضابط يسيطر على الموقف والخاطف لا مفر له من تسليم نفسه
لمعت فكرة اجراميه براس الخاطف استتر خلف غدير ووجه سكين حاد الى عنقها مهددا الضابط ان لم يلقى بسلاحه سيقتل غدير
الضابط تذكر واجبه حمايه الارواح لا التسبب بقتلهم
حاول تهدئه القاتل ببعض الكلمات
القاتل يحرك السكين على عنق غدير فيتسبب لها بجرح طفيف
الضابط يلقى سلاحه الخاطف يستولى على سلاحه ويطلق النار على راس الضابط فيرديه قتيلا
بتلك الاثناء الخاطف القاتل يستقل سيارته مصطحبا غدير والشاب المخطوف ويفر مسرعا من المكان
وصلت طواقم الاسعاف والشرطه بعد وقت الى الشارع الخامس
عمار اصابه بليغه بالصدر ونزيف حاد وتشوهات بالراس
يخضع عمار لعدت عمليات جراحيه
مضى اسبوع وما زال الجميع ينتظر استيقاض عمار من غيبوبته لمعرفه ما حصل بالشارع الخامس
افاق عمار لكن الفاجعه "عمار فقد الذاكرة "
بدائت القضيه من جديد .
اتصال جديد لوالدة غدير من مجهول يطالبها بفديه عشرة الالف دولار ودون اعلام الشرطه
الام المسكينه لا تملك المال
تتوجه لاحمد طالبه المساعده بالنقود
احمد يخبرها بانه سيدفع لها مقابل ايصال مادي بشهود وتوقيعها .
الوالده تخبره بان الغريق سيتعلق بقشه وانها مستعده لدفع عمرها لاجل ابنتها
الام تضع بصمتها على عده اوراق كتبت بشكل قانوني لكنها للاسف كانت اميه لا تعرف ما هيئه وما تحتوى تلك الاوراق لكنها جل ما تفكر به ابنتها وانقاذها
احمد يحضر المبلغ لام غدير ام غدير تنتظر الاتصال المجهول كي تدفع الفديه وتسترد حياة ابنتها
اخيرا اتصال بمنتصف الليل
المتصل :هل احضرت المبلغ !
ام غدير نعم بحوزتي ارجوك لا تاذي ابنتي
المتصل :احضري المال الى عامل النظافه الذي سيحضر غدا بالتاسعه صباحا واحذري ان يعلم احد بما دار بيننا والا لن ترى غدير بعد الان . واقفل الهاتف
لم تستطع ام غدير النوم او التوقف عن البكاء والدعاء بسلامة ابنتها الوحيده
دقت الساعه التاسعه وحضر عامل النظافه بالموعد مام غدير اعطته المبلغ واخدت ترجوه ان لا ياذي ابنته.....


↑↓ يــتـــبــع ↑↓

واااااااااااو احداث رائعة كانت اليوم

سنترقب موعد الحلقة الجديدة

بكل فضوول ههههههههه

تسلم ايديك امير الغرباء