#1
|
||||
|
||||
ولما كان....!
ولما كان
اليوم الخامس بعد الالف الاولى من الااف الاعوام المنصرمه من غياب تلك الفاتنه الحسناء جائت اليً نفسى مهروله مسرعه ترجو الاطمئنان على فاتنتى الحسناء كيف؟ وانا لا ارى سوى الطيف! طيف حروفها امام اعيونى طيف ضحكاتها يعلو فى مسمعى طيف خصرها يتراقص ويتراقص بين سواعدى طيف همسات الغرام تراقصنى تلاعبنى تنادينى تحادثنى تذكرنى بتلك الحكايا ونبض القلب وهمس المرايا وشعر الاحرف الاولى "وقافيتى وعنوانى" وبعضأ من دفاترى الحمقااء وقلمى الرصاص ومحبرت العناء ارى طيفك يراودنى ويشغل فاتيل بركانى ارى دمعاتك الحلوه تعصرنى وتخمد فرحه القلب فى احشائى ارى شفتاك سيدتى بحمره الخجل تتقد ارى خداكى وعيناكى ونهداكى كما الابراج معتليه ارى الشامات ترتسم على جبينك الاعصر وترسم لوحه العاشق فى قلبى ينبض الايسر ارى شفتاكى والعينان مكحله ارى نهداكى والخدان مزهره اراكى يانبض ايامى يا بهجه قلب احلامى يا سر الكون والعيشه يا حياتى ... يابسمه تعلو خاطرتى وفرحه تعلو اشعارى اراكى فى كل شئ من حولى فى احلامى ويقطتى ولما كان....... عمده |
#2
|
|||
|
|||
كم تراودنا الطيوف لها تدمع الاعين وتهتز اصواتنا بالنداء ودي
|
#3
|
||||
|
||||
تواجدك محبب فيه
احترامى |
#4
|
||||
|
||||
وكأنها ليلة من ليالي الالف ليلة وليلة حكاية رسمتها لنا بألوان الطيف كلام واحساس ومشاعر فاق الوصف دائما تنقلنا لنعيش معك تفاصيل . لا تخلو من الروعة
تسلم ايديك عمدة
__________________
|
الكلمات الدليلية |
ولما, كان....! |
|
|