#1
|
||||
|
||||
الذكرى الثانية عشر لأحداث 11 سبتمبر !!
احدثث أحداث 11 سبتمبر2001 باستهداف برجي التجارة العالميين في نيويورك مفاجأة للعالم بأسره، وتساؤلات من يجرؤ على العبث بأمن أمريكا الدولة العظمي، اعتبرها البعض اهم ضربة لكسر أنف أمريكا وأنها برغم احتياطاتها الأمنية يوجد هنالك ثغرة وكم قد تعزز احتياطاتها ستبقى الثغرة موجودة لمن يبحث عنها |
#2
|
||||
|
||||
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
|
#3
|
||||
|
||||
|
#4
|
||||
|
||||
مشكورة اختى شهد
لكى كل شكرى وتقديرى |
#5
|
||||
|
||||
شهدوو
هنالك مقالات كتبت عن الحادث وكانه مقصوود من قبل امريكاا لحتى تبرر ضربهاا للدول العربيه وخاصه افغانستان لحتى تبحث عن ابن لادن وكثير من المقوولات تكرر هيدا الشي واخر شي الله اعلم بصحه الاخبار هاد تحياتي الف شكر للطرح حبيبتي
__________________
حريـصْ آلقـــلبْ مآ ينســىْ ، عيـونـڪْ لآ توصيــــــنيْ ، محَّـدْ يقـدَرْ يعـوّضــنيْ . . لأنــڪْ فيْ عيُــونيْ غـــيرْ و مهمـاآ شفــّتْ آنـاآ " آلفـَرحهْ " بدُونـڪْ مآ تسلينيْ ! [ آمآنـــهْ ] . . ڪِيفْ تتحمَّـلْ عيُونـڪْ لحَّظـةْ فرآقيْ ! و آنآ عينــيْ منْ غيـــــآبـڪْ حبيبيْ ( مآ تنآمْ آلليـلْ * التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة الورد ; 09-22-2013 الساعة 12:51 PM |
#6
|
||||
|
||||
اي هاد من تدبيرهم و تدبير اليهود مشان
يعملوها حجة و يدخلو على افغانستان و كل هاد تخطيط من اليهود ليش اليهود اجازة في اليوم دا بالدات مو صدفة تدبير من عندهم الكتاب للكاتب الفرنسي "تييري ميسان" والذي فجر عند صدوره قنبلة غير متوقعة في وجه الإعلام الأمريكي الذي ألصق كل ما حدث بتنظيم القاعدة ليجد سببا مباشرا لتبرير للهجوم على الإسلام بدعوى محاربة الإرهاب. تم نشر حلقات الكتاب في ملف وورد وملف اكروبات مكون من 48 صفحة ومرفق معه ملف فلاش يشرح الخفايا التي خلفها التحقيق الكاذب الامريكي. مشكورة حبيبتي على الموضوع |
#7
|
||||
|
||||
|
#8
|
||||
|
||||
|
#9
|
||||
|
||||
|
#10
|
||||
|
||||
تم التديل بطه ولووو انتي ولا احلاموو ولا نبيله
كلكون عسولات ربي لا يحرمني منكون بنوب
__________________
حريـصْ آلقـــلبْ مآ ينســىْ ، عيـونـڪْ لآ توصيــــــنيْ ، محَّـدْ يقـدَرْ يعـوّضــنيْ . . لأنــڪْ فيْ عيُــونيْ غـــيرْ و مهمـاآ شفــّتْ آنـاآ " آلفـَرحهْ " بدُونـڪْ مآ تسلينيْ ! [ آمآنـــهْ ] . . ڪِيفْ تتحمَّـلْ عيُونـڪْ لحَّظـةْ فرآقيْ ! و آنآ عينــيْ منْ غيـــــآبـڪْ حبيبيْ ( مآ تنآمْ آلليـلْ * |
|
|