تحميل لعبة قهر اون لاين عربية رائعة2012 Conquer Online

ملف مرفق 21161
فريق tq تفخر بأن تعلن جديدة، والتوسع الطموحة للقهر على الانترنت! كان المجتمع كله في انتظار ذلك لفترة طويلة ونحن لن نخيب لكم! قريبا في يناير كانون الثاني عام 2012 ، فإن حزمة التحديث بعنوان "الغزو من قراصنة" ، إضافة بعض المحتويات وميزات جديدة مثيرة للعبة التي توفر أكبر تحد ينظر في هذا الكون من قهر! موسم جديد على وشك أن تبدأ!
كما يمكن لأي شخص أن أقول من العنوان، لفترة طويلة من المتوقع القراصنة فئة جديدة سيأتي في الأفق مع مجموعة جديدة كاملة من الأسلحة ومهارات قوية ، ولكن هذا ليس كل شيء حول هذا الموضوع -- وعالم آخر غير مأهولة تحت سطح الماء مع وحوش جديدة وجديدة أسئلة للمغامرين من قهر على الانترنت!

ملف مرفق 21162
بخلاف الإقامة الحالية للقهر، قراصنة يعيشوا حياة مختلفة في البحر والقتال والبقاء في حالة تأهب في كل ثانية لأحياء بهم. وقال ان تكون القوة الأكثر تدميرا من أي وقت مضى أن بدت على شواطئ قهر، وهبوا القراصنة مع محرك قوي بما يكفي لتدمير كل ما يقف في طريق جعل حظهم. بنادق ومسدسات وأدواتهم والنهب والسلب في دمائهم. على الرغم من أنها يمكن أن تتخذ بسهولة أسفل الأعداء من مسافة بعيدة دون أن يمس بأذى، فهي ليست غير قابلة للفناء. لذا، ستكون القوى المقدسة تكون قادرة على وقف هذا الغزو لقوة الشر؟

ملف مرفق 21163
"لقد تم قطعة من الأرض الغامضة التي اكتشفت مؤخرا من قبل المغامرين قهر، مع كنوز لا تعد ولا تحصى دفن طويلة من الأجداد في أعماق البحار المظلمة. البولنجر من قراصنة ترسو سفنهم على الشاطئ، مما يهدد زعزعة السلام واتخاذ ما يدعون هو لهم... وقالوا انهم هنا عن الكنز القديم ، تحرسه وحوش تحدث فقط في الأساطير والحكايات أن الأطفال الخوف. تم طرح الارض في حالة من الذعر. لا أحد يعرف من أين أتوا، أو كيف يمكن أن يعرفوا عن الكنز الدفين، ولكن يبدو انهم على اتصال عميق مع الأرض... وخصوصا مع رهبان الغريب من الجبال... لا بد أن يكون هناك أكثر قتامة السر الخفي وراء... "
ملف مرفق 21164
الصور المرفقة 1.jpg‏ (193.6 كيلوبايت) 5.jpg‏ (181.9 كيلوبايت) 7.jpg‏ (91.5 كيلوبايت) 6.jpg‏ (199.4 كيلوبايت)

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

يسلم دياتك

والله يديم تميزك يا غالي

تحياتي وودي

فدائو الحزين كان هنا يوماً

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

يسلم دياتك

والله يديم تميزك يا غالي

تحياتي وودي

فدائو الحزين كان هنـا يوماً